لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
## الفصل يُستهل بمشهدٍ مُرعب! طاقة هائلة تنفجر من تشون هاجين، تُعلن عن تحوله الكامل إلى سلاح المريم الفتاك. **(الصورة الأولى)** نرى طاقة ذهبية تتوهج بشكلٍ مُخيف، مُحطّمة كل ما حولها. **(الصور الثانية و الثالثة و الرابعة)** يبدو أن الجميع مُندهش من هذا التحول، حتى تشون هاجين نفسه! يُردد بصدمة: "ما هذا؟ ما الذي يحدث؟" كلمات تُظهر لنا مدى غرابة الموقف حتى بالنسبة له. **(الصور من الخامسة إلى التاسعة)** يُدرك أعداءه خطورة الموقف، فبعد أن كان مجرد سجينٍ مُقيّد، أصبح قنبلة موقوتة على وّشك الانفجار! أحدهم يُصرخ: "أوقفوه! لا تدعوه يُكمل ذلك التحول!" **(الصور من العاشرة إلى الثانية عشر)** لكن الوقت قد فات... لقد اكتمل التحول! يتجسد تشون هاجين كليًا في صورة سلاح المريم المُدمر، مُرسلاً موجة صدمة هائلة تُلقي بخصومه بعيدًا. **(الصورة الثالثة عشر)** الهدوء يخيّم على المكان بعد العاصفة... لا نرى سوى ظلال ضبابية لما تبقى من أعدائه. **(الصور من الرابعة عشر إلى السابعة عشر)** ينتقل المشهد إلى امرأة جميلة، تبدو عليها علامات الحيرة والقلق. هل هي صديقة أم عدوة؟ تفكر في نفسها: "من المُفترض أنّه هُزم... فلماذا؟" **(الصور من الثامنة عشر إلى العشرين)** تتذكر هذه المرأة كلمات أحدهم وهو يُخبرها بأنّ تشون هاجين قد لقي حتفه. **(الصور من الحادية والعشرين إلى الرابعة والعشرين)** لا تزال مشاعرها مُختلطة بين عدم التصديق و القلق. تتساءل عن حقيقة ما حدث، وهل ما تراه الآن حقيقي أم مُجرد وهم؟ **(الصور من الخامسة والعشرين إلى السابعة والعشرين)** تستمر في التفكير بصمت، تُحاول ربط الأحداث ببعضها وفهم ما يجري. **(الصور من الثامنة والعشرين إلى الثلاثين)** ثم تأتيها فجأة فكرة مُرعبة... "هل يُمكن أن يكون...?" تتوقف عن الكلام، لكن ملامحها تُشير بوضوح إلى أنّها قد أدركت الحقيقة المُفزعة. **(الصورة الحادية والثلاثين)** تظهر امرأة أخرى ذات هالة قوية، تُشير إلى أنّها شخصية هامة. **(الصور من الثانية والثلاثين إلى السادسة والثلاثين)** تُصرخ هذه المرأة بصوتٍ مُزلزل: "أوقفوه!" أوامرها حازمة لا تقبل النقاش، فقد أدركت مثل الأخرى خطورة ما يحدث. **(الصور من السابعة والثلاثين إلى التاسعة والأربعين)** تستمر المواجهة بين تشون هاجين وخصومه. **(الصور من الخمسين إلى الثانية والخمسين)** ينتهي الفصل بمشهدٍ مُبهم، يُثير فضولنا لمعرفة ما سيحدث تاليًا.
